مارس سقراط تأثيرًا قويًا على الفلاسفة في العصور القديمة المتأخرة، واستمر تأثيره حتى العصر الحديث. جرت دراسته من قبل علماء العصور الوسطى والإسلاميين ولعب دورًا مهمًا في فكر عصر النهضة الإيطالية، خاصةً داخل الحركة الإنسانية. استمر الاهتمام به بلا توقف، كما ينعكس في أعمال سورين كيركغور وفريدريك نيتشه. أسهم وصف وتصوير سقراط في الفن والأدب والثقافة الشعبية في جعله شخصية معروفة على نطاق واسع في التقاليد الفلسفية الغربية.